أكدت المتحدّثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني، أن إيران لا ترفض المفاوضات بالمطلق لكنها ترفض التفاوض تحت الضغوط القصوى.
وقالت: “الأمن ينبع من الداخل وليس سلعة قابلة للشراء وعليه ألا يغامر بمقدرات بلاده في رهانات غير محسوبة”.
وأضافت: “إيران اختبرت الضغوط الأميركية ورغم تأثيرها فإنها لن تقبل بالإهانة التي تعرّض لها زيلينسكي من قبل ترامب فنهج إيران يقوم على التفاوض من موقع العزة والكرامة”.