كشف وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أن خطر الحرب في القارة الأوروبية لم يكن مرتفعا إلى هذا الحد من قبل، معتبراً أن الولايات المتحدة ليس لديها أي مصلحة في التخلي عن أوكرانيا وأوروبا.
وأضاف: “خطة ماكرون بشأن هدنة لمدة شهر بين روسيا وأوكرانيا ستختبر التزام موسكو بإنهاء الحرب”.
وأكد أن الالتزام بالهدنة من شأنه أن يثبت حسن نية بوتين وعندها ستبدأ مفاوضات السلام الحقيقية.