دخل حشود من الأهالي خلف الجرافات إلى وسط بلدة يارون المحررة في الجنوب.
كما توافد الأهالي بأعداد كبيرة رغم الانتهاكات والمخاطر إلى عديسة الحدودية المحررة.
وكانت انسحبت قوات العدو فجرا، من القرى والبلدات التي كانت تحتلها في الجنوب، وهي: يارون، مارون الراس، بليدا، ميس الجبل، حولا، مركبا، العديسة، كفركلا والوزاني، فيما أبقت على وجودها في خمس نقاط رئيسية على طول الحدود.














