ذكر موقع “والا” العبري، أن الجيش الصهيوني يستعد لتصعيد في الضفة الغربية على خلفية إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، مشيراً إلى أن القيادة الوسطى أطلقت مناورة تسمى “فم الأسد”.
ولفت إلى أن المناورة تحاكي غارة نفذها مسلحون على مستوطنات بالضفة بمفاجأة استخباراتية كاملة، بهدف استيعاب دروس 7 تشرين الأول.
وأشار إلى أنه “في نهاية المناورة أعلن الجيش عن عملية مستمرة في مخيمات اللاجئين في الضفة، وأولها مخيم جنين”.
وقال الموقع: “القيادة الوسطى تتوقع أن تدفع العملية بالضفة بعض المسلحين الفلسطينيين إلى الخروج من مخابئهم والسماح للقوات الخاصة بالقبض عليهم”.