إحياء الإتصالات بين لبنان وسوريا مستبعدة.. وبعد أن رُحب به بعبارة “فخامة الرئيس”: “خليها لغيري”!

■قال مسؤول في مؤسسة إغاثية رداً على سؤال عن موعد بدء الإعمار: قدّرنا الله على إتمام مرحلة مسح الأضرار وبعدها لكل حادث حديث. لا أموال حتى الساعة

■أشاد مسؤول مدني في قضاء زحلة بحكمة نائبي “القوات اللبنانية” في المدينة اللذين تمكنا من استيعاب الإشكالات التي حصلت خلال الحرب الأخيرة ما أدى إلى تلافي مواجهات بين أبناء المدينة والمحيط، ومع النازحين

■لدى دخوله صالة إحدى الكنائس للتعزية، تم الترحيب بنائب سابق بعبارة “فخامة الرئيس” فأجاب “أنا. صعبة. بعدو عقلي براسي وإجريي على الأرض. خليها لغيري

■شكت جمعيات بيئية من مجازر بحق الأحراج في منطقة مدرجة على لائحة التراث في عكار

جريدة اللواء

🔘 همس

■من المستبعد إحياء الاتصالات بين لبنان وسوريا في العهد الرئاسي الجديد، وفقاً لترتيبات بحثت في أروقة الجهات الداعية للمرحلة الجديدة..

🔘 غمز

■انقطع الاتصال بين «الثنائي» وحلفائه، قبل أيام قليلة، على خلفية «انفخاط الدف» وتفرّق الحلفاء!

🔘 لغز

■لم يخرج اجتماع نائب «مرجعي» مع موفد عربي بـ«تفاهمات» على تمرير الجلسة، وفتح صفحة جديدة بعد جلسة الانتخاب.

■سُئلت شخصية قريبة من 8 آذار عن دوافع مشاركتها في لقاء مع موفد غربي فأجابت: ليس المهم مع من تجلس وإنما ماذا تقول.

■وصف مصدر قيادي أنّ التفاوض بين جهتَين لبنانيتَين وموفد إقليمي اتخذ منحى إيجابياً ولن يتوقف حتى بلوغ الأهداف المرسومة.

■تضاربت اجتهادات القوى السياسية وخبراء دستوريّين في تفسير بنود دستورية، فيما البلد يرزح تحت انهيار وعشرات آلاف منازل اللبنانيّين مدمّرة والمؤسسات تتفكّك

جريدة البناء | Al-binaa Newspaper – يومية سياسية قومية اجتماعية

🔘 خفايا

■قال مصدر دبلوماسي إن كل الجهود لتأمين 86 صوتاً لانتخاب قائد الجيش في الدورة الأولى من دون أصوات الثنائي وصلت لطريق مسدود وإن القوى الدوليّة والإقليميّة المعنية بالاستحقاق الرئاسي عادت إلى المربع الأول وهو البحث بتلبية شروط الثنائي التي تتصل بضمانات واضحة من الرعاة بالسير بتطبيق كامل للقرار 1701 خصوصاً لجهة مصير مزارع شبعا وسائر النقاط اللبنانية المحتلة وعودة التنقيب في المنطقة الاقتصادية البحرية اللبنانية عن الغاز والتطبيق الكامل لاتفاق الطائف لجهة البنود الإصلاحيّة المعلقة وضمان إعادة الإعمار.

🔘 كواليس

■يقول مرجع سياسي إنه إذا سارت الأمور كما هو مرسوم ووافق الثنائيّ على السير بالتصويت لصالح قائد الجيش سواء في الدورة الأولى أو الدورات التي تليها أو بعد أيام، فإن الهيكليّة السياسيّة داخل الطوائف سوف تتغيّر لصالح ظهور قوة جديدة مسيحياً تحت عباءة رئيس الجمهورية ونظريّة عهد شهابيّ جديد تنافس وتزاحم كلاً من القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر وتقاسم على النفوذ، وفي مجلس نواب 2026 سوف نكون أمام كتلة جديدة وازنة لصالح هذا التيار الجديد وربما يكون هذا سبب تردّد وممانعة القوتين المسيحيتين الكبيرتين في السير بخيار انتخاب قائد الجيش.