تحدثت وسائل إعلام العدو “تسلل قراصنة إلى مجموعة الواتساب التابعة لبلدية نس تسيونا وتم توزيع رسائل مؤيدة لحماس في المجموعة”.
وقالت “البلدية”: “جارٍ معالجة المشكلة وتم حجب الوصول إلى توزيع الرسائل، ولا خوف من التطفل على أنظمة البلدية والكشف عن تفاصيل السكان”.