🔘 همس
■ يجري سباق دولي- إقليمي على إيصال رئيس للجمهورية، بما يتفق مع طموحات الدول المتزاحمة بعد متغيرات الحرب
🔘 غمز
■يتردد في المجالس الضيقة، أن “كلمة سر” ما تزال تجمع مجموعة “الثنائي الشيعي” وحلفائها من نواب قدامى وجدد..
🔘 لغز
■سجلت خدمات اليد العاملة الفنية ارتفاعات في الأجور، بصرف النظر عن نظام “العرض والطلب”
■يجري التعامل بكثير من التأني في بَتّ قضية أحد الموقوفين فلا تتأذى المصلحة اللبنانية وتُطبّق القوانين في الوقت عينه.
■تسجّل تباينات بين أعضاء عدد من الكتل في استحقاق كبير، إذ يصعب الإتفاق بين أعضاء الكتلة الواحدة على تصويت موحّد.
■شكا عدد كبير من المغتربين من غلاء الاسعار في لبنان خلال فترة الأعياد وتراجع الخدمات العامة الأساسية بشكل ملحوظ
■شوهد مسؤول “حزب اللّه” بلال داغر في ساحل الجية داخل مجمع “الجية مارينا” حاملاً حقيبة توزيع مساعدات مالية. يذكر أن النائبة حليمة قعقور تسكن أيضاً في المجمع المذكور.
■كشفت معلومات أمنية عن أن تحقيقاً فُتِح في الحادثة التي وقعت بين المصنع وجديدة يابوس والتي أدّت إلى الإجراءات الجديدة التي اتخذتها السلطات في سوريا.
■برزت عدة مؤشرات على أنّ جلسة التاسع من هذا الشهر لانتخاب رئيس للجمهورية، من المرجَّح ألا تفضي إلى انتخاب، وأنّ التأجيل بات في حكم شبه المؤكّد لأنّ المشاورات لم تنضج بعد.
🔘 خفايا
■يقول مرجع سياسي على صلة بالتحضير لجلسة انتخاب رئيس للجمهورية يوم الخميس المقبل التاسع من الشهر الحالي أن عمليّة التوافق على مرشح واحد تبدو مستحيلة في الظروف الراهنة، ولذلك وقع الخيار على السير بحصر المرشحين إلى عدد قابل للتنافس والعدد هو ثلاثة مرشحين، لأن السير بمرشحَين فقط، ربما يوصل الى الاستعصاء ويعزّز الانقسام بينما السير بثلاثة مرشحين يبقي طريق التسويات خلال الجلسات بشبه إجماع على أحدهم، وربّما على رابع من خارجهم مفتوحاً. ويقول المرجع إن عملية الحصر وصلت إلى ستة أسماء حتى الآن والعمل مستمرّ.
🔘 كواليس
■يؤكد مصدر دبلوماسي أوروبي أن توافقاً أميركياً أوروبياً على التعامل مع الوضع الجديد في سورية قد تمّت صياغته خلال الأسبوع الأخير مهّد لزيارة وزيري خارجية فرنسا وألمانيا وجوهر التوافق يقوم على ثلاثة أركان أولها الانفتاح على السلطة الجديدة والثاني ربط رفع العقوبات بتقدّم عملية سياسية تقوم على دستور جديد مدنيّ وحكومة تنبثق عن انتخابات موثوقة، أما المحور الثالث فهو ربط الموافقة على المرحلة الانتقالية بمشاركة مكوّنات محددة أبرزها الأكراد سواء في بناء الجيش أو في صياغة الدستور وتشكيل الحكومة الانتقالية وإقناع المكوّن الكرديّ بالتخلي عن درجة من مكتسبات الخصوصية لقاء الشراكة التأسيسية الندية في بنية الدولة الجديدة بما يمنح مشاركة ممثلي الدروز والعلويين والمسيحيين فعالية، الى جانب الأكراد ويتيح المناصفة في التركيبات المقبلة للدولة والسعي لضمان مساندة عربيّة لهذا التوجّه لحرمان تركيا من الانفراد بهذه العملية.