اعتبرت وزارة الخارجية الصهيونية أن “الحوثيين يمثلون خطراً على المجتمع الدولي كله”.
وزعمت الخارجية في بيان أن “حماس تضلل العالم عبر نشر أخبار غير صحيحة عن أعداد القتلى والمصابين”.
وقالت إن “الأونروا تمول رواتب أعضاء حماس عبر المساعدات التي تحصل عليها وتدعم وقف تمويلها”.
كما أعلنت أن الكيان شهد “أكثر من 600 هجوم وتعدي على إسرائيليين حول العالم”، جراء بث الكراهية ضدهم، على حد زعمها، معتبرة أن “ملاحقة إسرائيل في الجنائية الدولية هو مخطط ضد دولتهم”.
وأضافت: “نتابع عمليات استهداف الإسرائيليين خارج البلاد ولكن المنظمات الفلسطينية تعمل على ملاحقة من يعمل لمصلحة بلادنا”.
وتابعت: “نتابع الوضع عن كثب في سوريا ولا نتدخل في الشأن الداخلي هناك وأعربنا عن قلقنا في معاملة الأقليات، ونشعر بالقلق تجاه وضع الأكراد والمسيحيين في سوريا”.