أكد محاصرون في مستشفى كمال عدوان ببيت لاهيا، أنهم معرضون لخطر الموت جوعا بعد نفاد كل مقومات الحياة الأساسية.
وأشاروا إلى أنهم “متكدسون في الممرات خشية من كثافة النيران الإسرائيلية وعشوائيتها، وغارقون في الظلام ولا نعرف بعضنا إلا بأصواتنا نتيجة انقطاع الكهرباء”.
ولفتوا إلى أن هناك عدد من الشهداء لا أحد يستطيع دفنهم منذ أمس خشية من القصف المستمر.