توجهت عناصر الكتيبة الفرنسية في اليونيفيل وسيارات الصليب الأحمر اللبناني الى بلدة بني حيان، للكشف عن مصير السيدة فيروز جابر، التي كان فقد الاتصال بها إثر دخول الجيش الصهيوني إلى بلدتها.
وكان بانتظارهم عند مفرق البلدة رئيس البلدية يحيا جابر، وقد عُلم أنه تم العثور عليها وهي بخير.