أشار وزير الدفاع السوري علي محمود عباس، الى أن “سوريا بجيشها وشعبها وقيادتها وإسناد حلفائها وأصدقائها قادرة على تجاوز التحديات الميدانية، والتنظيمات قد تلجأ إلى إصدار بيانات مزورة لقيادة الجيش أو مقاطع مفبركة بالذكاء الاصطناعي”.
وقال عباس:”نوصي أهلنا في سوريا بالصبر والثبات ولن نتهاون بإعادة الأمن للمناطق التي احتلها الإرهابيون، ونحن في وضع ميداني جيد وقواتنا المسلحة عملت على إعادة الانتشار حفاظا على الأرواح”.
ورأى أن “هذه التنظيمات التكفيرية تقف خلفها دول إقليمية ودولية باتت معروفة، تدعمها عسكرياً ولوجستياً، وما حدث في حماة اليوم إجراء تكتيكي مؤقت وقواتنا ما زالت في محيط المدينة”.
