دان وزير الخارجية عبد الله بوحبيب الهجمات الأخيرة على الكتيبة الإيطالية في “اليونيفيل”، وأسف لمثل هذه الأعمال العدائية غير المبررة.
وقال بوحبيب إن “اللبنانيون يتطلعون إلى دولة قوية تدافع عن حقوقهم وسيادتهم وسلامة أراضيهم، والتنفيذ المتوازي والكامل لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 هو بوابة الاستقرار”.
كما أكد أن “لبنان مستعد للوفاء بالتزاماته المنصوص عليها في القرار 1701، وهذا يعني حرفياً أنه لن يكون هناك سلاح دون موافقة الحكومة اللبنانية، ولا سلطة غير سلطة الحكومة اللبنانية”.