اختفاء أدوية ومعدات طبية من السوق.. وتأجيل انتخابات فرعية لنقابة كبرى

جريدة اللواء

🔘 همس

■شكلت التصريحات المتكررة لشخصية لبنانية في فريق الرئيس المنتخب، قبل مجيئه الى بيروت، تغطية قاتلة للوسيط آموس هوكشتاين

🔘 غمز

■لم يعرف تماماً موقف احدى كتلتي «الثنائي» من قضية برلمانية، مطروحة بقوة على الطاولة!

🔘 لغز

■تبيَّن أن القسم الأكبر من مشجعي الفريق الاسرائيلي في امستردام هم من احتياط الجيش الاسرائيلي والعاملين الحاليين والسابقين في أجهزته الأمنية

-تتجه نقابة كبرى إلى تأجيل انتخاباتها الفرعية إلى ما بعد مطلع العام الجديد بسبب الحرب.

-يستغرب مسؤولون اختفاء أدوية ومعدات طبية من السوق، على رغم من استمرار حركة التجارة وارتفاع نسب المساعدات.

-استغرب مرجع سياسي كيف أن البعض تعامل مع دعابة سياسية أطلقها وكأنها تعكس موقفاً جدياً من قبله حيال ملف دقيق.

جريدة البناء | Al-binaa Newspaper – يومية سياسية قومية اجتماعية

🔘 خفايا

■قال خبير عسكري إن المقاومة في جنوب لبنان تقاتل بقوة أضعاف ما كانت عليه في حرب تموز 2006 حيث لم تستطع قوات الاحتلال بعد أكثر من 40 يوماً بلوغ بلدات عديدة تؤدي الى وادي الحجير الذي وصلته في اليوم الثلاثين من حرب تموز وتصل صواريخها إلى حيفا وما بعد حيفا وما بعد ما بعد حيفا وتدخل في غرفة نوم رئيس الحكومة، بينما رمى الاحتلال بثقل أضعاف ما رماه في حرب تموز وتجاوزت المقاومة آثاره وتداعياته بما في ذلك تفجير الأجهزة والاغتيالات وصولاً إلى اغتيال الأمين العام.

🔘 كواليس

■سخر خبير في العلاقات الدولية من التحليلات التي تقول إن طريق استهداف المشاريع النووية الإيرانية أو المنشآت النفطية الإيرانية من قبل جيش الاحتلال بات سالكاً بعد وصول دونالد ترامب الى الرئاسة الأميركية كأن العقبة كانت في الإجازة الأميركية التي حجبها الرئيس جو بايدن عن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وسوف يمنحها ترامب لنتنياهو. وقال إن الامتناع عن استهداف المنشآت النووية والنفطية الإيرانية عائد لمعرفة مسبقة بالعواقب المترتبة من عيار إعلان إيران امتلاك سلاح نوويّ واستهداف المنشآت النووية الإسرائيلية وتدمير بنى النفط والطاقة في الكيان وإغلاق المضائق والممرات المائية أمام تجارة النفط والطاقة والتسبب بأزمة عالمية تحرم أوروبا من الموارد وترفع أسعار النفط وتفجّر أزمة وانهيارات في البورصات العالمية. وهذه تداعيات لا يريدها ترامب ولا نتنياهو أكثر مما يخشاها بايدن.