كشفت مصادر عن أنّ نقاشات تجري، خلف ”الأبواب المغلقة”، سعيًا لعدم توجيه ضربة كبيرة للبنان، في شأن احتمال إدراجه في “القائمة الرمادية” وذلك نظرًا للوقت المؤلم الذي يمر فيه.
ولفتت المصادر لصحيفة “الشرق الأوسط” إلى أنّ فريقًا داخل المجموعة، يفضّل إبقاء لبنان قيد المراقبة، كون التصنيف الرماديّ سيعطي مساحة إضافية لمن يريد الاصطياد بالماء العكر بسبب تقليص الخدمات التي يمكن أن توفرها المصارف بعد التصنيف.