أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن اغتيال نصر الله ونيلفروشان تهديد للأمن والاستقرار الدوليين والإقليميين وانتهاك للقوانين الدولية.
واشارت إلى أن استمرار هذه الإجراءات الإجرامية يمكن أن يجر المنطقة إلى حالة من عدم الاستقرار.
وشددت على أن جرائم الكيان الصهيوني ضد الأهداف المرتبطة بإيران لن تبقى دون رد أو عقاب.
وقالت الوزارة: “سنرد على أي اعتداء على أمننا القومي وعلى مصالحنا ولن نبقى مكتوفي الأيدي”.
واضافت: “على الدول الإسلامية أن تدرك أن دعم حقوق الشعب الفلسطيني يعني دعم المنطقة وأمنها”.
ولفتت غلى أن “تجربة لبنان أثبتت أن التهديد الإسرائيلي ضد فلسطين لن يقتصر على الأراضي الفلسطينية”.