أعلنت “المقاومة الإسلامية” أن مقاتليها قصفوا مجددًا يوم الجمعة 20-9-2024، مقر الاستخبارات الرئيسية في المنطقة الشمالية المسؤولة عن الاغتيالات في قاعدة “ميشار” بصليات من صواريخ الكاتيوشا.
وأكدت أن ذلك “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، وردًا على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة”.