اعتبرت مصادر سياسية مطلعة أن لا نتيجة فورية بالتهدئة من زيارة الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين إلى بيروت خصوصاً أن ما من ضمانات مكتوبة من قبل الجانب “الإسرائيلي” لتفادي التصعيد أو الشروع في حرب موسعة، أما الدولة اللبنانية فتسعى إلى تزخيم الاتصالات الديبلوماسية والالتزام بالقرار 1701.
وقالت لصحيفة “اللواء” إن لبنان يتحول إلى محطة لزيارات مسؤولين أجانب في سياق التهدئة والحؤول دون تفجير الوضع، وأكدت أن الانتظار سيد الموقف على أن الحكومة ماضية في خطة الطوارئ تحسباً لأي تصعيد غير متوقع، ومن هناك جاءت جملة توجهات منها فضلا عن المواكبة لبعض التفاصيل اللوجستية.