شدد محمد باقر قاليباف رئيس البرلمان الإيراني الأحد، على أن “الثأر لدم رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية، الذي اغتيل في 31 تموز في طهران، هو واجب ديني ووطني”.
ورأى قاليباف أن “مجرزة مدرسة التابعين” في مدينة غزة، أثبتت أن “إسرائيل” وصمة عار على البشرية جمعاء ولا تفهم سوى لغة القوة”.
وقال رئيس البرلمان الإيراني إنه “وفقا لتوجيهات المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية في إيران فإننا نعتبر أن الثأر لهنية الذي استشهد على أرضنا واجب ديني ووطني”، وأكد أنه “على الكيان الصهيوني أن ينتظر العقاب”.
وأكد قاليباف أنه على الدول الإسلامية اتخاذ إجراءات عملية لدعم الشعب الفلسطيني لوقف آلة الحرب الإسرائيلية.
من جهة أخرى، قال وزير الخارجية الإيراني بالإنابة علي باقري كني لوزيرة خارجية بلجيكا إن إيران سترد بشكل قانوني وحاسم، على اغتيال هنية.














