أعلنت الحكومة الكندية الأربعاء أنها قررت سحب أبناء دبلوماسييها من الأراضي المحتلة، وسط مخاوف من اتساع الحرب في الشرق الأوسط، بحسب ما ذكرت وكالة الصحافة الكندية.
وأفادت وزارة الشؤون العالمية أنها وافقت على نقل أبناء الدبلوماسيين والمسؤولين عنهم بشكل مؤقت إلى بلد ثالث آمن. موضحة أنه لا يوجد معالون يعيشون مع الدبلوماسيين المقيمين في رام الله بالضفة الغربية وفي بيروت.
وكانت كندا قد حذرت السبت الماضي مواطنيها من السفر إلى الأراضي المحتلة، وأرجعت هذا إلى استمرار الحرب في المنطقة والوضع الأمني الذي يصعب التنبؤ بتطوراته.