قررت اللجنة الأولمبية البلجيكية، بعدم مشاركة فريقها في سباق التتابع المختلط، بعد مرض اللاعبة كلير ميشيل، ليلقي بمزيد من الشكوك حول مستويات التلوث بالنهر.
وكانت قد تلقّت شهادات صادمة لسباحين مشاركين، في أولمبياد باريس عن تلوث نهر السين.
كما سُجّلت حالات تقيؤ فردية لبعض السباحين بعد السباحة في النهر، بينهم احد اللاعبين الكنديين الذي حل تاسعًا في ترتيب السباق، والذي أفاد أنه تقيأ 10 مرات، وفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية.