من المتوقع ان يتوضح ما اذا كانت كتلة “الوفاء للمقاومة” ستحذو حذو كتلة “التنمية والتحرير”، وتبدي عدم رغبة باستقبال وفد من المعارضة في ضوء الموعد المقرر الاثنين.
وأوضحت مصادر سياسية مطلعة لصحيفة “اللواء” أن الأسبوع المقبل مفتوح على تصاعد الاشتباك السياسي بين قوى المعارضة والممانعة على خلفية ملف الحوار وتطيير لقاء المعارضة مع الثنائي الشيعي.
وأشارت إلى أن أي مساع جديدة لن يتم تحضيرها بعد مع العلم أن الحزب الاشتراكي على لسان رئيسه السابق وليد جنبلاط أبدى استعدادا للمساعدة، معتبرة أن المعارضة لن تتراجع خطوة واحدة عن خريطة الطريق التي وضعتها، وهناك مواقف لقادتها تصدر تباعا.














