تتجه الأنظار إلى اللقاء الذي يعقده وقد المعارضة مع ممثلين عن “الثنائي الشيعي” يوم الجمعة المقبل، إلا أن مصادر مواكبة للحراك، أكدت أنه “أصبح بحكم الساقط بعدما ضُرب من بيت ابيه بخروج رئيس “القوات” سمير جعجع لنعيه بعد ساعات من اطلاقه”.
وأضافت المصادر لصحيفة “الديار”: “بات واضحاً أن المعارضة وبخاصة “القوات” أرادت من هذه المبادرة رفع المسؤولية عنها امام المجتمع الدولي، لتقول انها تريد حوارا بشروطها لا بشروط الرئيس بري، لكنها بذلك رسخت لهذا المجتمع انها حقيقة جزء من المشكلة لا الحل”.
ونبهت المصادر من أن “الملف الرئاسي دخل في كوما، وان الخشية حقيقية من انه لن يخرج منها في المدى المنظور”.














