إعتبرت المقاومة الإسلامية في فلسطين حركة “حماس” أنه في الوقت الذي تقدم فيه الحركة المرونة والإيجابية لتسهيل التوصل لاتفاق فإن نتنياهو يضع المزيد من العقبات أمام المفاوضات.
وطالبت الوسطاء بالتدخل لوضع حد لألاعيب نتنياهو وجرائمه، والمجتمع الدولي بالضغط لوقف جريمة الإبادة بحق شعبهم.
وقالت: “ما يقوم به جيش الاحتلال من تصعيد عدوانه على أحياء مدينة غزة هو إمعان في حرب الإبادة المتواصلة ضد شعبنا الفلسطيني”.
وأشارت إلى أن العدو الذي يمارس أبشع انتهاكاته بدعمٍ من الإدارة الأميركية لن يفلح في إخضاع شعبهم، ومقاومتهم ستواصل تصديها لقواته الفاشية.
ودعت شعبهم إلى الحذر من مكائد جيش العدو وأن لا يقع فريسة للحرب النفسية التي يشنها نتنياهو وجيشه.














