قال المشرف على وزارة الخارجية الإيرانية علي باقري كني، إن “لبنان سيكون حتماً جحيماً بلا عودة للصهاينة. في لبنان، لعبت المقاومة، باعتبارها فاعلاً مؤثراً في المجال العملياتي والميداني والدبلوماسي، دورا خلق الردع اللازم”.
وأضاف في حديث صحافي: “إن زيارة ملك السعودية إلى إيران مدرجة على جدول أعمالنا وعلى جدول أعمال السعوديين. يجب تشكيل حكومة جديدة لمواصلة النقاش”.
وأردف: “إن عناصر القوة والقدرة في الجمهورية الإسلامية من النوع الذي لا يمكن أن يؤثر فيه قدوم وذهاب أي شخص في البلاد على سياساتنا الإستراتيجية”.