أعلنت موظفة بوزارة الداخلية الأميركية استقالتها من منصبها، احتجاجاً على السياسة الأميركية تجاه حرب غزة.
وقالت الموظفة المستقيلة: لا يمكنني مواصلة العمل في إدارة تقوم بتمويل وتمكين الإبادة الجماعية التي ترتكبها “إسرائيل”، معتبرة أن الرئيس بايدن واصل تمويل هذا العنف بدلا من استخدام النفوذ الأميركي لوقف القتل في غزة.