رأت مصادر سياسية مطلعة أن زيارة امين دولة الفاتيكان، اتخذت الطابع الإستطلاعي، أي بدء الإهتمام بالوضع اللبناني والاستفسار، وليست هناك من مهمة محددة له إنما نقل هواجس الفاتيكان وتكرار دعم لبنان.
وأشارت المصادر لصحيفة “اللواء” إلى أن ملفي الجنوب والرئاسة كانا في صلب محادثاته.
وأفادت أن امين دولة الفاتيكان استفسر عن بعض الأمور، ولا سيما مدى إمكانية قيام الحرب وتعثر الانتخابات الرئاسية.
وفي سياق منفصل، أوضحت المصادر نفسها أن تكتل الاعتدال الوطني الذي يباشر مجددًا مسعاه لم يحدد ماهية الخطوة الجديدة التي يعتمدها، لكنه على استعداد لأي جهد إضافي من أجل الوصول إلى حل.