استقالة نائب مساعد وزير الخارجية الأميركية للشؤون “الإسرائيلية” الفلسطينية أندرو ميلر، حيث قدم أسباباً عائلية مبرراً لخروجه من منصبه وتقديم استقالته.
وأفادت معلومات صحافية أن ميلر كان يعتزم الاستقالة منذ فترة، على خلفية موقف الإدارة الأميركية من حرب غزة.
وكان يأمل في تحول ملموس في موقف إدارة بايدن، وسعى لاعتدال السياسات من داخل الحكومة.
وغزز قراره الموقف من هجوم رفح، وإخفاق إدارة بايدن في معالجة موقف نتنياهو المتعنت، وميلر هو أعلى مسؤول في الدبلوماسية الأميركية على اتصال بسياسة الحرب يستقيل من منصبه.














