وصل مواطنون إلى بلدة الضهيرة الحدودية لتفقد منازلهم، حيث قام جيش الاحتلال بإرهابهم برشقات نارية، صباح عيد الأضحى.
وعلى الرغم من تعرض أطراف بعض البلدات الحدودية للقصف المدفعي الصهيوني، الا ان إرادة التحدي لدي أهالي هذه البلدات كانت أقوى، حيث بدأت تمتلئ طرقات بعض البلدات الوافدين لقضاء يوم العيد و زيارة اضرحة الشهداء الأحبة، وأداء الصلاة في مساجدها.