أعلنت الخارجية الأميركية أن “عملهم خلال الأيام الماضية مع مصر وقطر من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار يقود إلى سلام دائم”.
وأشارت إلى أن “حماس هي العقبة أمام التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة”.
وقالت إنها تسعى لتزويد الكيان بأفضل قدرات عسكرية ونسعى في الوقت ذاته إلى إنهاء النزاع في غزة، مضيفةً أن “حماس هي العقبة أمام التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وننتظر منذ 6 أيام ردها على مقترح الرئيس”.
وأردفت: “ننتظر رد حماس على مقترح الرئيس بايدن عبر القنوات الرسمية، وإسرائيل أوضحت التزامها تجاه المقترح”.
ولفتت إلى أنها “تفضل الحل الدبلوماسي للصراع على الحدود اللبنانية الإسرائيلية”.
وأعربت الخارجية عن أملها “بتلقي رداً من حماس على مقترح الرئيس بايدن في أسرع وقت ممكن”.
وأضافت: “مخاطر التصعيد في شمال إسرائيل تزداد في ظل استمرار الأزمة في غزة”.
وأشارت إلى أنهم “يحاولون احتواء التصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، والتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة في أسرع وقت ممكن”.
وإعتبرت أن “مقترح الرئيس بايدن مطابق تقريبا لما وافقت عليه حماس قبل أسابيع”.
وقالت: “قطر تبذل قصارى جهدها في الضغط على حماس من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مضيفةً أن “حماس تتحمل مسؤولية التداعيات إلى لم تقبل المقترح”.
ولفتت إلى أن “حماس تتحمل مسؤولية التداعيات إذا لم تقبل المقترح”.
وأردفت الخارجية: “نعمل منذ أشهر من أجل التوصل لوسيلة لوقف إطلاق النار في غزة وضمان أنه لن يكون هناك حرب أخرى
وأشارت إلى أنهم “ينظمون محادثات مع نظرائهم المصريين والإسرائيليين حول إعادة فتح معبر رفح، وزيادة كمية المساعدات الإنسانية التي تدخل إلى غزة”.
وأشارت إلى أن “الحرب الإسرائيلية القائمة موجهة ضد حماس لكن لها تداعيات كبيرة على الفلسطينيين”.