أفادت مصادر حزب الله للـ OTV، أن الحزب منفتح على الكرسي الرسولي للعلاقات بين الدول، لافتاً إلى أن هناك بعض اللقاءات التنسيقية التي عقدت خلال الأشهر الماضية، والتي ترجمت هذا الإنفتاح، وكان هناك إبداء للآراء والتواصل مع الكرسي الرسولي، لم يتوقف في لبنان عبر الفعاليات الروحية والكنسية.
وأشار الحزب، الى أنه “يقدر كما دائماً الرسالة البابوية، والتي عبر عنها مثلاً في اللقاء في الإمارات وفي العراق، والدور الذي يلعبه الفاتيكان في لبنان، لأجل التعايش ووحدة الموقف والتعاون بين الجميع لخير البلد، والأهم هو الحفاظ على الدور المسيحي في المنطقة.”