تؤكد اوساط الحزب “الاشتراكي” لـ”الديار”، حصول تواصل بينه وبين رئيس مجلس النواب نبيه بري، وتبلّغ منه انه “سيُسايره” انتخابياً في بيروت الثانية، ولكن الامور لم تحسم بعد. ومعلوم ان كتلة جنبلاط تراجعت مقعدين في العام 2018 وحصلت على 9 مقاعد، ثم اصبحت 8 مقاعد بعد انفجار 4 آب 2020 واستقالة مروان حمادة بعدما كانت في برلمان 2009، 11 نائباً.
وضمت كتلة “الاشتراكي” بعد انتخابات 2018، 9 نواب هم: فيصل الصايغ (بيروت)، هادي أبو الحسن (بعبدا)، تيمور جنبلاط ومروان حمادة وبلال عبدالله ونعمة طعمة وأكرم شهيب وهنري حلو (الشوف- عاليه) ووائل أبو فاعور (البقاع الغربي).
وتقول اوساط تحالف “الثنائي الشيعي” و 8 آذار ان مقعد انور الخليل في دائرة حاصبيا – مرجعيون سيبقى لبري، بعدما تردد ان ابنه سيترشح، لكنه قوبل بمعارضة بسبب انحيازه الى “الثورة”!