ذكرت “الاخبار” بان دبلوماسيين أوروبيين معنيون بتمويل العدد الأكبر من المشاريع الخاصة بالنازحين السوريين يؤكدون أن لديهم انطباعاً بأن بعض مسؤولي مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة يقدمون، عمداً، معطيات غير دقيقة حول أوضاع النازحين خشية وقف كثير من البرامج، مع ما يلحقه ذلك من ضرر بالمستفيدين من عقود التعاون مع المفوضية.
ديبلوماسي اسكندينافي أكّد أن المعطيات التي ترد من المفوضية تتناغم مع مصلحة مديري المشاريع أولاً الذين يبدو أن من مصلحتهم تكريس اللجوء وزيادة مشاكله لتأمين مزيد من التمويل بدل العمل على عودة النازحين.