نقلت صحيفة “Figaro” عن مصدر في قصر الإليزيه، أن هناك تفسيرات مختلفة لدى كل من فرنسا والولايات المتحدة بخصوص وجود القوات الروسية بالقرب من حدود أوكرانيا. ووفقاً للصحيفة، رغم أن البيت الأبيض يتحدث عن حتمية الهجوم الروسي على أوكرانيا منذ ما يقرب من شهرين، يبقى قصر الإليزيه أكثر حذراً بهذا الصدد.
وأوضح المصدر، أن الرئيس الروسي عاد مرات كثيرة خلال ساعات الحوار الطويلة بين الرئيسين “إلى الفترة التي لم تكن فيها بولندا وهنغاريا وجمهورية التشيك بين أعضاء الناتو، في عام 1997”. ويشار إلى أن المحادثات بين بوتين وماكرون في الكرملين، إستمرت أكثر من خمس ساعات. وإستغرقت المحادثة الهاتفية بينهما يوم السبت ساعة و40 دقيقة.














