قالت مصادر سياسية مطلعة على الحراك الحاصل على خط بعبدا- السراي-عين التينة انه “رغم الايجابية والانفتاح اللذين تعبّر عنهما الرئاسات ال 3، الا انه عمليا لا شيء ملموسا على مستوى الحلول”.
ولفتت في تصريح لـ”الديار” الى ان “الامور لا تزال متوقفة في المربع الاول، ولا يمكن الحديث عن اي تقدّم حصل رغم الاجواء الايجابية التي حاول رئيس الحكومة اشاعتها الاسبوع الماضي”.
واعتبرت المصادر انه “بات شبه محسوم ان ميقاتي لن يدعو لجلسة حكومية هذا الاسبوع، بعدما بات الجميع على يقين ان الازمة تجاوزت الحدود اللبنانية، وباتت مرتبطة بتطورات اقليمية ودولية”.