أكد الناطق بإسم الحكومة السودانية أن “الأولوية لعودة المدنيين إلى منازلهم”، مشيراً إلى أنه “لا مانع من التفاوض حال خروج قوات الدعم السريع، من منازل المواطنين والأعيان المدنية”.
واعتبر أن “الذين لم يلتزموا باتفاق جدة، يتحملون مسؤولية فشل المفاوضات”.
وتابع: “هناك خلل إجرائي بمؤتمر باريس، يتمثل في عدم دعوة الحكومة السودانية ويجب ألا تمس سيادة الدول”.
وقال: “عشرات الجامعات الحكومية والمنشآت التعليمية، دُمرت وتم نهبها،وتوقفت الإيرادات التي تقدم للدولة من ولايتي الخرطوم والجزيرة”.
وكشف عن “انخفاض إيرادات الحكومة السودانية، بنسبة تقترب من 80%”.