قالت زوجة الأسير الشهيد الفلسطيني وليد دقة، إن السلطات “الإسرائيلية” منعت العائلة من فتح بيت عزاء، وتواصل احتجاز جثامه، وترفض تسليمه إلى عائلته.
وكانت قوات كبيرة من الشرطة والأمن “الإسرائيلي” قد اقتحمت صباح اليوم منزل العائلة في مسقط رأسه ببلدة باقة الغربية في الداخل الفلسطيني المحتل، لمنعها من إقامة العزاء.
واتهم شقيق الشهيد وزير الأمن القومي “الإسرائيلي” إيتمار بن غفير بالوقوف وراء القرار.
واستشهد دقة (62 عاما) أمس الأحد بسبب تدهور حالته الصحية إثر إصابته بالسرطان بعد 38 سنة قضاها في سجون “إسرائيل”.