رأى الرئيس السابق للحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط أن “هناك أمل أن يتم الوصول إلى افق لإختراق جدار الكراهية، والوصول الى تسوية مقبولة لتنفيذ القرار 1701”.
وقال بعد اجتماعه مع رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة: “نأمل العودة الى إتفاق الهدنة عام 1949، الذي يُملي على الفريقين اللبناني والإسرائيلي منطقة معينة من الحدود فيها حد من التسلح”.
ولفت جنبلاط إلى “أن الزيارة جاءت لتقديم العزاء بشهداء حركة امل، وتضامناً مع أهل الجنوب”.
ورداً على سؤال عن إرتباط ملف الرئاسة بحرب غزة والجنوبب،أجاب جنبلاط : “هذا الأمر لم أسمعه، والملف الرئاسي ملف لبناني والذين يرفضون الحوار عم يغلطوا مش نحنا”.
وأكد جنبلاط انه “لم يبحث اليوم الملف الرئاسي”.