دانت السفارة الإيرانية الإعتداء الصهيوني على القنصلية الإيرانية، وذلك بعد أن استشهد قائد وأعضاء آخرين في الحرس الثوري الإيراني، جراء استهداف المبنى الدبلوماسي التابع للقنصلية الإيرانية في دمشق.
ووصفت هذا العمل بأنه “جريمة غادرة وجبانة”، مؤكدةً أنه “لن يبقى من دون رد”.
ودعت المجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات فورية ضد العمليات العدائية للكيان الصهيوني.
وقدمت التعازي لقائد الثورة الإسلامية ولأسر الشهداء، طالبةً الصبر والسلوان لهم.