ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية نقلاً عن مسؤول “إسرائيلي” قوله إن “الجيش يعتزم التوجه لحاخامات المجتمع الحريدي لإقناعهم بدعم تجنيد الشباب الحريدي”.
وقال المسؤول الصهيوني إن تجنيد الحريديين سيسهم في تقليل الأعباء على نظام الاحتياط.
واعتبر أن تمديد الخدمة الإلزامية إلى 36 شهرا، لن يكون كافيا لتلبية الاحتياجات الفورية لجيش الاحتلال.
وأضاف أن جيش الاحتلال يعتزم إنشاء أطر تجنيد وخدمة مخصصة للحريديين فقط.
كما يخطط لإنشاء مدرسة دينية في غور الأردن، سيكون طلابها كتيبة مقاتلة في حرس الحدود، بحسب المسؤول الصهيوني.