أعلن رئيس جهاز الأمن الفدرالي الروسي، ألكسندر بورتنيكوف، أن “أجهزة استخبارات غربية وأوكرانية ساعدت منفذي هجوم على قاعة موسيقية في موسكو الأسبوع الماضي أوقع عشرات القتلى”.
وقال: “نعتقد أن العمل تم التحضير له من جانب متطرفين إسلاميين، وبالطبع سهلته أجهزة استخبارات غربية، والاستخبارات الأوكرانية نفسها لديها صلة مباشرة بالأمر”.
واوضح انه “لم يتم التعرف بعد على هوية مدبر الاعتداء الذي وقع قرب موسكو وتبناه تنظيم داعش”، مؤكدا ان “المشتبه بهم في تنفيذ الاعتداء كانوا يعتزمون التوجه الى أوكرانيا وانهم كانوا سيُستقبلون كأبطال هناك”.