أكد أمين عام حركة “الجهاد الإسلامي” زياد النخالة أن الوحدة والانسجام بين فصائل المقاومة هما مفتاح انتصار الشعب الفلسطيني، أمام آلة القتل الإسرائيلية.
وأضاف زياد النخالة أن التنسيق بين الفصائل الفلسطينية لا سيما “حماس” والجهاد الإسلامي لحماية الأهداف الوطنية، يتجلى في المفاوضات السياسية.
وشدد على أن قدرات المقاومة ومعنوياتها في وضع ممتاز، وذلك بعد مرور نحو 6 أشهر على الحرب الإسرائيلية على غزة.
كما أكد أمين عام حركة “الجهاد الإسلامي” أنه يقدر الجهود الدبلوماسية التي تبذلها إيران، دعما لفلسطين ومقاومتها.