إلى أن يعود الحراك الرئاسيّ الى زخمه بعد عطلتي عيدي الفصح والفطر خلال النصف الأول من نيسان المقبل، قال أحد اعضاء تكتل “الاعتدال الوطني” لصحيفة “الجمهورية” أنه خلافاً للانطباع السائد، فإنّ مبادرة التكتل الرئاسية ما تزال على حيويتها وحضورها، وهي ستشهد تزخيماً كبيراً بعد الاعياد، وبعد أن يكون التكتل قد تلقّى من بعض الكتل النيابية أجوبتها على هذه المبادرة التي استمهلته بعض الوقت لإعدادها.