أبلغت السفارة الروسية في مكسيكو عن “اختطاف إحدى رعاياها خلال سفرها في شمال شرق المكسيك”.
واشارت السفارة إلى أن “المرأة كانت في رحلة بالسيارة بين مونتيري في ولاية نويفو ليون ومدينة رينوسا في ولاية تاماوليباس الحدودية مع الولايات المتحدة، برفقة معارف مكسيكيين”.
وقالت إن “السفارة الروسية في المكسيك على اتصال بالشرطة المحلية وزوج المرأة الروسية المختطفة”.
يذكر أن تاماوليباس هي إحدى الولايات المكسيكية الأكثر عرضة لأعمال العنف المرتبطة بالجريمة المنظمة، وفي آذار 2023، لقي مواطنان أميركيان حتفهما بعد اختطافهما.
وتعد هذه الولاية هي أيضاً نقطة عبور مهمة للمهاجرين غير النظاميين الذين يحاولون دخول الولايات المتحدة.