شدد المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، غابرييل أتال، على أن “بلاده لن تتراجع عن أي جهود قد تؤدي إلى وقف التصعيد، ولهذا الغرض، سيتوجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى روسيا وأوكرانيا، في بداية الأسبوع المقبل”.
ولفت، في تصريح تلفزيوني، إلى أن “جهود ماكرون قد أحرزت تقدما كبيرا في الأسابيع الأخيرة، خاصة خلال اجتماع المستشارين السياسيين في باريس، بزعماء دول نورماندي الأربعة”.
وفي وقت سابق، أفاد الإليزيه، بأن “الرئيس الفرنسي، يبتوجه إلى موسكو ثم إلى كييف، أيام الإثنين والثلاثاء المقبلين”.