شدد وزير الإعلام العماني، عبد الله بن ناصر الحراصي، على أن “القضية الفلسطينية في قلوب الجميع، وهي قضية الجميع، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم وإبادة وانتهاكات تمس أي إنسان، كما تمس العرب”.
واشار في تصريحات الى أن “موقف السلطنة مؤيد للشعب الفلسطيني، في مواجهة الآلة الإجرامية الإسرائيلية، كما هو الحال بالنسبة لموقفها على المستويات الدبلوماسية والمؤسسات الدولية واضح”.
ورأى الحراصي أن “القضية الفلسطينية ليست قضية سياسية، بل هي قضية إنسانية وقضية حق”، مؤكداً أن “السلطنة دعت وتدعو لإصلاح كل أوجه الخلل التي تمنع إعطاء أصحاب الحق حقهم”.