قُتل باكستانيان خلال مواجهات بين الشرطة وأنصار لرئيس الوزراء السابق عمران خان.
ومُنعت “حركة الإنصاف الباكستانية” التي يتزعّمها خان من خوض انتخابات الخميس كحزب.
وبدأ أنصار لحزب خان بالتظاهر بسبب بطء فرز الاصوات، متهمين السلطات بالسعي الى “تزوير نتائج الانتخابات”.
بدوره، أكد مسؤول الشرطة في اقليم شنغلا بولاية خيبر باختنخوا شهيب زاده سجاد أحمد أن “المتظاهرين اخذوا يرشقون عناصر الشرطة بالحجارة ويضرمون النار في سياراتهم”.
وقال: “أصيب متظاهران بسبب رشق الحجارة الكثيف وقضيا”.
من جانبه، قال مرشح حزب “حركة الانصاف” سيد فارين إن “التظاهرة هدفت الى الاحتجاج على محاولة التلاعب بنتائج الاقتراع”، مشيراً إلى أن “الشرطة اطلقت النار على متظاهرين مسالمين وتسببت بمقتل اثنين من عمالنا”.














