إنتقد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط “الجمود الذي يصيب الواقع السياسي المُعاش”، معتبراً أن “البلد بحاجة الى معجزات، للخروج من التعطيل المستوطن، والذي يحول دون اي تقدم يحرّك الملفات الأساسية، لا سيما الاقتصادية والاجتماعية والحياتية، في ظل ما يلوح في أفقها من شبح تعاظم الأزمات والضغوط على نحو اكبر”.
وقال على هامش الإستقبالات في قصر المختارة: “إن حركة الموفدين وغيرها على أهميتها، يجب ان تتوافق مع مبادرات داخلية، لكسر هذا الجمود لا سيما على المستوى الرئاسي، وضرورة ان نعي جميعا ان الحالة الإنتظارية الطويلة تزيد من تقهقر البلد وتفكك مؤسساته”.