رأت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، أنه “لا بد من محاسبة أي شخص شارك في هجوم 7 أكتوبر”.
وذكرت أنه “لا ينبغي لنا أن ندع ما حدث يطغى على العمل العظيم الذي تقوم به الأونروا”.
ورحبت غرينفيلد بقرار الأمم المتحدة إجراء تحقيق شامل ومستقل بشأن “الأونروا”.
وأكدت أن “الأونروا تلعب دورا حيويا في تقديم مساعدات منقذة للحياة للفلسطينيين”.
وقالت: “تواصلنا مع إسرائيل للحصول على معلومات إضافية بشأن المزاعم ضد الأونروا”.
وأشارت إلى أن “أميركا تريد رؤية تغييرات جوهرية قبل إمكانية استئناف تمويل الأونروا”.