أعلن قادة في جيش الاحتلال أن “البنية التحتية المتطورة لكتائب القسام أدت إلى عرقلة الحملة العسكرية في غزة”.
وأشار قادة الاحتلال إلى أن”استعادة الأسرى وتدمير حماس أصبحا الآن هدفين غير متوافقين”.
وأضافوا: “المعركة الطويلة الهادفة لتدمير حماس ستكلف على الأرجح حياة الأسرى”.
وتابع قادة الاحتلال: “استعادة الأسرى ممكنة من خلال الوسائل الدبلوماسية لا العسكرية”.
ولفتوا إلى أن “المسار الدبلوماسي لاستعادة الأسرى سيكون الوسيلة الأسرع”.
وقالوا: “المأزق الاستراتيجي أدى لتفاقم إحباط الجيش بشأن تردد القيادة السياسية”.
وأضاف قادة الاحتلال: “نخشى أن يؤدي طول الحملة دون خطة لما بعد الحرب إلى تآكل دعم الحلفاء”.