قالت مصادر سياسية لصحيفة “اللواء” إن تحريك الملف الرئاسي على الصعيد المحلي قد يستأنف بعد متابعة تداعيات انفجار الضاحية.
وتتركز الأنظار على إدارة رئيس مجلس النواب نبيه بري محركات اتصالاته في هذا السياق، قبل جلاء المشهد المتعلق بالحراك الخارجي للملف نفسه.